لم تعد ميرا، البالغة من العمر عشر سنوات، قادرة على الكلام أو المشي، بعد أن أصيبت بجروح جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، وهي حالة تأمل شقيقتها أن تتحسن مع العلاج المتقدم في أحد مستشفيات الإمارات العربية المتحدة.
وكانت ميرا تعاني من نزيف في المخ وكسر في الجمجمة بعد سقوط قذيفة بالقرب من منزلها في غزة الشهر الماضي، وتم نقلها يوم الأحد على نقالة على متن طائرة إجلاء إماراتية.
وهي واحدة من 80 مريضاً وأقاربهم تم نقلهم جواً إلى الإمارات العربية المتحدة من مطار العريش في مصر، بالقرب من معبر رفح الحدودي من غزة.