إنها واحدة من أكثر الوقائع المنظورة دراماتيكية على الإطلاق في مهرجان كان: مشى المخرج الإيراني محمد رسولوف على السجادة الحمراء يوم الجمعة بعد فراره من عقوبة السجن في وطنه قبل أيام قليلة من المهرجان السينمائي.
وحظي بتصفيق حار قبل وبعد العرض الرسمي لفيلم “بذرة التين المقدس” الذي ينافس على جائزة السعفة الذهبية الكبرى.
وقال أمام مسرح كان المكتظ حيث لوح بصور ممثلي الفيلم: “آمل أن تختفي أجهزة القمع والدكتاتورية بأكملها من إيران”.