Connect with us

Hi, what are you looking for?

منوعات

عائلة التيماني من الفداغة من قبيلة شمر

ترجع عائلة التيماني إلى قبيلة شمر من سنجارة وتعتبر جزءًا من العشائر الشمرية العريقة في المملكة العربية السعودية , ويعود تاريخها المشرف الموثق تاربخياً فى شبه الجزيرة العربية منذ قرون طويلة ، وبما تمتاز به المملكة العربيه
السعودية عبر القدم لتشعب تاريخ عوائلها وقبائلها ف انه لكل قبيلة فيها عدداً سكانيا كبيراً لعشائرها ،و تمتاز كل عشيرة بتاريخ غني وتراث عريق، وقد تأثرت قبيلة شمر بشكل كبير عبر الأجيال بالاحداث والبطولات منذ العصور
واستمر بنقلها أبناء القبيلة و يُظهر ذلك التنوع والانتشار الجغرافي للعشائر الشمرية الى وقتنا الحاضر في مختلف انحاء البادية في شبة الجزيرة العربية .
ثم ان الكثيرون يبحثون عن أصل عائلة التيماني , ونسب عائلة التيماني من أي شمر , ووش يرجعون عائلة التيماني لاي قبيلة ؟ , سيتم سرد هذه المعلومات الكاملة بالتفصيل حول عائلة التيماني ونسبهم الصريح ..

شمر قبيلة تتكون من ثلاثة عشائر رئيسية وهي :
عبدة والأسلم وزوبع .

زوبع : هم ابناء زوبع بن محمد الحارث الشريف وهو شريف طىء في اواخر العباسي .

وتنقسم زوبع الى قسمين وهما :
1– سنجارة : ومنها خمسة بطون هي الثابت – الزامل – الزميل – الغفلية .
2- زوبع .

وسنجاره تنقسم الى خمسة افخاذ هم الثابت، الزامل، الزميل، الغفلية، وهم كالتالي : –

– فخذ العلي ( الغفيله ) : ومنه فروع وهم القني، الرمال، المحتار

-فخذ الثابت ( جد الثابت ) :يتكون من فرع التومان، والنجم، والعمار، والزرعين.

– فخذ الزامل ( وهو جد الغنية و الصقر) – ومنه تشق فرعان السويد و – فخذ الفداغة -( منهم أبناء سليمان بن غنيم الفداغي في تيماء والجوف .)

– فخذ الزميل ( جد الزميل) : تشق منه تسعة فروع وهم الثنيان، الرمحان، الشيحة، الذرفان، النمصان، الشلقان، النبهان، الشمروخ، السلمان.

————-

 

نسب عائلة التيماني

عائلة التيماني تعود الى عشيرة البسيس , وهم أبناء هادي بن زايد بن بسيس بن سليمان بن غنيم الفداغي الشمري ، وهي من العشائر و العوائل الشمرية العريقة و الكبيرة، و التى ترجع لقبيلة شمر، و تتواجد بشكل أساسى فى محافظة تيماء،
ومحافظة تيماء تاريخياً قد سادها في فترات متعدده نفوذ قبلي وحروب ,ولكن يذكر بعد الطوفان الذي حل بتيماء قبل مئات السنين قدم إليها من منطقة حائل رجل اسمه ( سليمان بن غنيم الفداغي الشمري ) و اكتشف بئر هداج وقام بحفرة وعادت تيماء إلى الحياة
بعد انقطاع مئات السنين وهو بئر قائم إلى يومنا هذا وشاهد في التاريخ على ماتم بذله من الاجداد لإحياء محافظة تيماء على يده ,و سليمان بن غنيم الفداغي هو من إليه يرجع جميع فخذ الفداغة في محافظة تيماء والجوف حيث أنهم من نسله.

أصل التيماني

عائلة التيماني من فداغة شمر من سنجارة , وتعود الى بسيس بن سليمان بن غنيم بن محمد بن غنية الزامل من بني زوبع من ذرية محمد بن الحارث شريف طيء ؛ وشريف طيء بمعنى “شيخ طيء من ناحية الحسب” فهو كبيرهم او اميرهم اوشيخهم في ذلك العصر,
بني زيد الخيل بن مهلهل بن زيد بن منهب بن عبد رضا بن المختلس بن ثوب بن كنانة بن مالك بن نابل بن نبهان بن عمرو بن الغوث بن طيء .

———-

الأسر الشمرية الأصيلة في تيماء اول من سكن في تيماء وحكموها ..أبناء ” سليمان بن غنيم الفداغي” وهم …

• (البسيس) وهم :

منهم الفجر والصايل والدوخي -والمسيب و المحمد –

الفهد والعايد والمسلي والعطاء والخلف و اللويبد ” استقروا في منطقة الجوف ويطلق عليهم لقب التيمانـي نسبة لجدهم هادي البسيس الفداغي “.

•(المحمد )وهم :

-البريذع :ومنهم العبيد والكنعان والحميدي والشهوان.

-العلي :ومنهم الظاهر والنجم والنجران والعود وا”لغيث والدغيم “- والرمان . “ حكام تيمـاء “
-( ابن رمـان ) هو مؤسس إمارة تيماء وهو من شيوخ الفداغه في شمر .

•(الدغيم) وهم :

-الماضي :ومنهم الطلق والناجم والحلاف والطارب والبطيحان.

•( الحامد) وهم :

الرميل والمفضي والعواد.

– العوشق من القدور من السويد من شمر سكنوا تيماء مع قدوم سليمان بن غنيم الى تيماء وهم اخوال ابناءه , ومنهم السليم والزامل والمطلق .

——————

———-

 

ومن شيوخ سنجارة الكبار
شيخها العام الجرباء كما يجمع باقي بطون شمر
ابن رخيص ،ابن ثنيان ,ابن قدران, والحدب , وابن رمال ؛ وابن بشير , والمايق ,التمياط ,ابن راضي ,ابن محيثل ,ابن عزام , الرويسي ,ابن عردان ,ابن زويمل ,ابن سمير ,ابن دهيثم ,ابن صعيوان ,
ابن براك , ابن معيقل , الهربيد, الظاهر , ( ابن وتيد وهو شيخ الفداغة ) .

من أين جاءت تسمية الفداغة وماسبب مناخاتهم ب أهل البلها ؟
هذه العشيرة سميت بأسم الفداغة لان جدهم ( غنية بن زامل بن زوبع ) كان عنده عصا من خشب ويقول” والله اللي يتعرضن الا افدغ راسه “ودائما يكرر هذه المقولة فجاة اللقب نسبة لهذه العصا , أما مناختهم اهل البلها
وسبب هذه المنخاة جائت نسبة الي أبل أبن سعدي يقال لها ( البله) ففي أحد الايام اغارت مجموعة من فرسان العنزة فأخذت ابل (البله) , ففزعوا له فرسان الفداغة لأبن سعدي واشتددت المعركة بينهم في المكان الذي يوجد فيها الأبل فصار الفداغة ينتخون في البلها (الابل).


مشيخة الوتيد شيوخ الفداغة من سنجارة من شمر وألقابهم :

وكان مسماه “أبو وتيد وقبائله ” ويطلق على جميع القبائل التابعه له ” قبائل أبو وتيد ” وكان لهم مشيخة عظيمة إنضوى تحت لوائها أقساماً عديدة من شتى القبائل بعضها من خارج قبيلة شمر ,يلقب الوتيد بالحويكم وهو أللقب الأساسي، والوتيد من الغريب من الحمير وهم شيوخ عموم الفداغة
وكانت كلمة الفداغة تطلق على جميع أبناء زامل من سنجارة في العهد القديم واستمر هذا الاسم يشمل جميع من هاجروا للجزيرة إن كانوا من بادية العراق أو من بادية سوريا ,و قيل إنها أقدم مشيخات شمر حسب كثير من الروايات المتواترة لذا أصبح من ألقابهم ( أبو شمر ) حيث قيل انها من القرن السابع
وقيل الثامن الهجري وقيل أوج مجدها القرنين العاشر والحادي عشر هجري ومن أبرز رجالها الشيخ هجر والشيخ حماد و الشيخ محسن , فقد روى الصاحب الفداغي إنه كان هناك إجتماع طارىء في وقت شيخ شمر – العاصي الجربا – في الجزيرة لأمرٍ مهم وعندما حضر الشيخ هجر الوتيد خرج لإستقباله
إحتراماً وتقديراً.. فقال له- ابن ماضي من وجهاء عشيرة الخرصة – مازحاً أشوفك يابو دهام ما خرجت الا لهجر ابو وتيد .. ف قال ( هذا أبو شمر ووراه سنجارة كله لو انشق انشقت وراه شمر أو قال نصف شمر ) .
وكانت مضاربهم الأساسية من أجاء وغرب, و كانت مشيخة ضاربة في عمق التاريخ من الناحيتين الزمنية والجغرافية فبالإضافة الى البعد الزمني هناك بعد جغرافي حيث قيل ان حدودها شمالاً الى منطقة الجوف ووادي السرحان.

وقد وضحها حماد الغريبي في بيته الذي يقول :

ديرتي من حد تيماء للواء.. لقصى غميز الجوع منحي هضابـــها.

شيوخ الفداغة ..

– طلفاح بن وتيد . قيل انه هو المؤسس لتلك المشيخة أو في الحقبة التي تلي التأسيس وقيل إنه من أعظم رجالها .

– محمد أبو وتيد الأول .

– دغيم أبو وتيد .

– مذري أبو وتيد .

– هجر أبو وتيد . قيل انه من أبطال تلك المشيخة وقد توسعت على يده وكان مدافعاً ومحارباً شجاعاً ثبت حدوده وقيل ان أوج ومجد تلك المشيخة كانت على وقته ووصف بالشجاعة والحزم والقيادة في معاركه في تيماء وبقعاء وانتصاراته على خصومه ودهائه في التعامل معهم.

– حماد أبو وتيد.

– فلاح أبو وتيد. وكان معاصراً لفلاح أبالوقي جد مطلق الجربا لامه وجد الفارس المشهور دبلان أبالوقي .

– محسن أبو وتيد .

– سيف أبو وتيد.

– وتيد أبو وتيد الغريبي .

– جبرين أبو وتيد

– عمير بن جبرين أبو وتيد

– سليمان بن عمير أبو وتيد

– محمد بن سليمان أبو وتيد؛ وهو الذي نزح الفداغة في عهده للجزيرة فكان له مشيخة بنجد ومشيخة بالجزيرة وقد عاصر مطلق الجربا وأشترك معه في معركة العدوة.

-نايف بن محمد أبو وتيد

-طلفاح بن نايف أبو وتيد

-هذيب بن طلفاح أبو وتيد

– دغيم بن هذيب أبو وتيد

٥- هجر بن دغيم أبو وتيد. وهو من أشهرهم حيث اشتهر بالوسامة والرجاحة والذكاء والفطنة و ذو شجاعة وقلما يجتمع شيوخ قبائل الجزيرة على أمر مهم الا ويكون حاضراً في مقدمتهم
وكانت له علاقات وهبات مع الدولة ووصف بأنه من أعظم وأدها شيوخ شمر في عصره.

– محمد هجر أبو تيد

– ساير محمد أبو وتيد

– حماد محمد أبو وتيد ” وهو الشيخ الحالي ”

– الشيخ ساير بن محمد بن هجر الوتيد

– الشيخ ظاهر بن ساير الوتيد

-الشيخ أنور بن ظاهر بن ساير الوتيد

– الشيخ عبد العزيز الرمان – مؤسس إمارة تيماء ويعد من شيوخ الفداغه في شمر . اشتهروا الرمان بالكرم والنخوة والشهامة , و منهم الأمير رمان والأمير علي والأمير عبدالكريم والأمير عبدالعزيز والأمير فيصل والأمير نهار والأمير هزاع .

مشيخة ابن رمان الفداغي عبر التاريخ :
ذكر انه في تيماء قد حدث زلزال عام 552 هـ. وقد سادها في الفترات اللاحقة نفوذ قبلي . حتى قدم إليها سليمان بن غنيم الفداغي الشمري قادماً من حائل وحفر بئر هداج الذي كان مدفوناً جراء الفيضان الذي غمر المدينة وإليه يرجع جميع فخذ الفداغة بتيماء حيث أنهم من نسله.
وفي منتصف سنة 1830 م (1245 هـ)، أصبحت تيماء إمارة خاضعة لابن رشيد. وفي سنة 1864 م (1280 هـ). وفي سنة 1880 م (1296 هـ)، كان أمير تيماء، هو عبد العزيز الرمان.
وفي سنة 1910 م، كان أميرها، هو سعيد، من أهالي حائل، لكن لم يستمر حكمه طويلاً. وخلفه في الإمارة ناصر بن عتيق، حتى عام 1916 م (1335 هـ)، حين انقلب عبد الكريم الرمان على ابن رشيد حيث كان من أتباعه بما يسمى (عامل ابن رشيد) ليستقل إمارة تيماء؛ وذلك بعد قتله لممثل ابن رشيد،
ناصر بن عتيق، منهياً بذلك حكم الرشيد لتيماء. أثناء هذه المرحلة، كانت الجزيرة العربية تمر بمرحلة التوحيد، على يد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود. وقد استمر عبد الكريم أميراً على تيماء، حتى الثاني من شهر ذي الحجة 1369 هـ، حينما اغتاله ابن عمه، فارس بن محمد ثويني،
وهو يؤدي صلاة الفجر. وعندما تلقى الملك عبد العزيز النبأ، أصدر أمره بإعدام القاتل. ولكن القاتل، كان قد قُتل في اللحظة نفسها، داخل المسجد، على يد برجس الرمان، الذي أشرف على القصر حتى وصول الأمير خالد السديري، الذي تسلّم الإمارة،
وأشرف على تهدئة الأحوال في تيماء، ورتب شؤون الحكم فيه

—————

اضف تعليقك

اترك تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة