يجتمع بعض من أفضل الخطاطين في البلاد معًا في هذا الحدث الأول من نوعه
صور راهول جاجار
إذا كنت تفكر في كتابة جميلة على الورق عندما تفكر في الخط، فكر مرة أخرى. يضيف الفن العربي القديم، الذي يتم الاحتفال به كجزء من بينالي هو الأول من نوعه ويستمر لمدة شهر في دبي، جاذبية للعبايات والمجوهرات والأقمشة.
وسيجمع بينالي دبي للخط الافتتاحي، والذي سيستمر حتى نهاية أكتوبر، بعضًا من أفضل الخطاطين في الدولة في أكثر من 19 معرضًا في 35 موقعًا.
تاريخيًا، تم استخدام الخط لتزيين الهندسة المعمارية والأشياء الشخصية، ولكنه أصبح فيما بعد أداة للتعبير الفني والتواصل البصري. واليوم تواصل تشكيل مختلف التلاميذ المبدعين.
وتخلل المعرض الذي أقيم بمكتبة الصفا للفنون والتصميم عدة معروضات تعهدت محبي الفن:
هذا اللباس بعنوان بيرلا، هي من بنات أفكار الأخت حصة وفاطمة علي الجوكر. ومن خلال العمل مع الخطاط الشهير ضياء علام، حصلت الأخوات على قصيدة للأب المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مكتوبة على هذا الثوب الأبيض الجميل.
الصورة المقدمة
أدى الخط على المجوهرات إلى بعض التصاميم المذهلة. هذا الخاتم الأسود فيه آيات من فاتحة سورة القرآن الكريم – سورة الفاتحة – منحوتة بالفضة.
هذه القطعة من المجوهرات – صفعة مكتوب – توصف بأنها “فوضى منظمة” من قبل المصممة نادين قانصو. وهو جزء من مجموعة بلارابي، ويعكس تصميمات معمارية على شكل حروف مختلفة بارتفاعات مختلفة.
هذا الفستان من تصميم عرين يحمل عنوان تصوير الجنة. وهو يتميز بنمط هندسي تجريدي من الخط، بدلاً من الحروف، ويستكشف مفهوم الجنة بين الثقافات.
الصورة المقدمة
بالنسبة للفنانة ومصممة الأزياء فريال البستكي، كان المعرض وسيلة للتعبير عن تقديرها للخط. لقد قامت بدمج لوحة لها مع العمل الأدبي للشاعرة الإماراتية الشهيرة عوشة السويدي لخلق لوحة مذهلة جلابية.
العادية عباية تم رفعه إلى قطع فنية بالخط. صممت المصممة شذى عيسى مجموعة رائعة تسمى رسائل الفن الذي يعكس جمال الخط العربي.
عرضت الفنانة الإماراتية آمنة البنا خمسة أنواع مختلفة من الأقمشة، مستوحاة من جماليات الفرشاة والخط.