من خلال المساعدة في التوسط في اتفاق بين إسرائيل وحماس لإطلاق سراح الرهائن، حقق الرئيس الأمريكي جو بايدن انتصارا طال انتظاره في حرب كلفته سياسيا.
لكن من المرجح أن يكون النصر الدبلوماسي عابرا، حيث أن إسرائيل غير مهتمة – ولا يضغط بايدن في الوقت الحالي – من أجل وقف كامل لإطلاق النار في الحرب التي أودت بحياة آلاف الإسرائيليين والفلسطينيين وأثارت مخاطر نشوب صراع أوسع نطاقا.