انتظرت عائلات الرهائن الذين تحتجزهم حماس في غزة والفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل يوم الخميس يوما إضافيا على الأقل بعد تعليق اتفاق التهدئة لمدة أربعة أيام.
وهذا التأخير هو أحدث ضربة للعائلات اليائسة لرؤية أحبائها يعودون إلى ديارهم، ولسكان غزة الذين يصلون من أجل وضع حد لـ 47 يومًا من الحرب والحرمان.
وشهد الاتفاق موافقة إسرائيل وحماس على هدنة يمكن تمديدها وتوسيعها.
ويهدف المشروع أيضًا إلى تقديم المساعدات لسكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة والذين يكافحون من أجل البقاء في ظل نقص الغذاء والمياه والوقود.