في مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة، تخشى مادلين صباغ، وهي حامل، أن تستمر سنوات العنف عبر الأجيال بعد أن كان زوجها من بين آخر من قُتلوا.
وقالت صباغ، وهي حامل في شهرها السابع، وتجلس عند نافذة تطل على مخيم جنين للاجئين المكتظ بالسكان، إنها توقفت عن الأكل بعد أن أصيب زوجها برصاصة في القلب في وقت سابق من هذا الشهر.
ووفقاً للعائلة، كان محمد صباغ، 30 عاماً، يقف بجانب شقيقه عند النافذة نفسها أثناء غارة شنتها القوات الإسرائيلية عندما أصيب برصاصة قناص.