بعد ساعات من الهجوم المؤلم الذي شنته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، عرف مايكل وزوجته أن عليهما ترك منزلهما في تل أبيب والفرار إلى أقرب وجهة، أثينا، من أجل أسرتهما.
وقال عالم الاجتماع الذي رفض الكشف عن اسمه لأسباب أمنية لوكالة فرانس برس “لقد غادرنا إسرائيل لحماية أطفالنا حتى لا يتعرضوا للصدمات (بأقل قدر ممكن)”.