ويؤكد الصليب الأحمر، الذي واجه انتقادات لعدم قيامه بما يكفي من أجل الرهائن والأسرى في صراع غزة، أنه ليس لديه “قوى عظمى” ويعتمد على الأطراف المتحاربة للوصول.
وقد اتهمت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي تأسست قبل 160 عاماً لتكون بمثابة وسيط محايد بين الأطراف المتحاربة في الصراع ولزيارة أسرى الحرب ومساعدتهم، من قبل طرفي الصراع بين إسرائيل وحماس بعدم تقديم المساعدة الكافية لهؤلاء الأسرى. يعقد.