من المقرر أن يحاول مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الاثنين مرة أخرى تبني نص يدعو إلى “وقف فوري لإطلاق النار” في غزة، في الوقت الذي تظهر فيه الولايات المتحدة التي تتمتع بحق النقض علامات على تخفيف دعمها الصارم لإسرائيل.
ولوحظ تغير في اللهجة تجاه حليفتها في الشرق الأوسط يوم الجمعة، عندما طرحت الولايات المتحدة قرارا للاعتراف “بضرورة” “وقف فوري ومستدام لإطلاق النار”.
ومع ذلك، فقد تم حظر هذا النص من قبل روسيا والصين، اللتين انتقدتاه، إلى جانب الدول العربية، لأنه لم يصل إلى حد مطالبة إسرائيل صراحة بوقف حملتها في غزة.