قبل عقد من الزمن على استضافة كأس العالم لكرة القدم، أصبح حجم المهمة التي تواجه المملكة العربية السعودية واضحا، بما في ذلك بناء الملاعب والفنادق وخطوط النقل.
باعتبارها العارض الوحيد، تم اختيار المملكة العربية السعودية لاستضافة كأس العالم 2034 في أكتوبر الماضي من قبل الفيفا.
البنية التحتية هي الشغل الشاغل للمملكة الغنية بالنفط، التي تقتنص الأحداث الرياضية رفيعة المستوى في محاولة لإزالة صورتها المحافظة وجذب الاستثمار الأجنبي.