تعرض شقيق أحمد الحكيم البالغ من العمر 27 عاماً للتعذيب حتى الموت في سجن شمال غرب سوريا الذي يسيطر عليه الجهاديون، مما أثار احتجاجات نادرة وسط اتهامات من السكان والناشطين بانتهاكات حقوق الإنسان في معقل المعارضة.
وقال حكيم (30 عاما) في إشارة إلى الرئيس السوري بشار الأسد “احتجنا وانتفضنا ضد نظام الأسد للتخلص من الظلم”.
وقال لوكالة فرانس برس وهو يجلس قرب قبر شقيقه عبد القادر ويضع الزهور والنباتات في التربة الطازجة “الآن نجد أنفسنا محكومين بنفس الأساليب”.