بعد تسعة عشر عاماً من توليه الرئاسة، بدأ محمود عباس، على استحياء، في إصلاح السلطة الفلسطينية تحت ضغط الولايات المتحدة، على الرغم من أن الدبلوماسيين لم يكونوا مقتنعين بأن الإدارة المجددة مستعدة لمستقبل ما بعد حرب غزة.
ويواجه عباس (88 عاما) انخفاض شعبيته بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ عقود للضفة الغربية حيث تتمركز حكومته.