يصوت الإيرانيون يوم الجمعة لانتخاب رئيس جديد من بين ستة مرشحين، بما في ذلك إصلاحي وحيد يأمل أن يتمكن من تحدي هيمنة المحافظين في الجمهورية الإسلامية.
ولم يكن من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية حتى عام 2025، ولكن تم تقديمها بعد وفاة المحافظ المتشدد إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة هليكوبتر الشهر الماضي.
وتأتي الانتخابات المبكرة في وقت صعب حيث تواجه إيران التأثير الاقتصادي للعقوبات الدولية وسط تصاعد التوترات الإقليمية بشأن حرب غزة بين إسرائيل وحركة حماس حليفة طهران.