في أعالي الجبال النائية في دولة الإمارات العربية المتحدة الغنية بالنفط، سوف يقوم مصنع جديد قريباً بأخذ ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي وضخه في الصخور – كجزء من المحاولات المثيرة للجدل لاستهداف الانبعاثات المسببة لتسخين الكوكب دون التخلي عن الوقود الأحفوري.
وباستخدام تقنية جديدة طورتها الشركة العمانية الناشئة 44.01، ستقوم المحطة التي تعمل بالطاقة الشمسية بامتصاص ثاني أكسيد الكربون من الهواء، وإذابته في مياه البحر وحقنه في أعماق الأرض، حيث سيتمعدن على مدى أشهر.