مع شروق الشمس، يتوافد العشرات على شواطئ البحر الأبيض المتوسط في قطاع غزة المدمر.
ويخرج البعض بدافع الضرورة، للاستحمام أو الصيد للحصول على الطعام، بينما يأمل آخرون ببساطة الاستفادة من توقف قصير في القتال بالسباحة في البحر بعد ما يقرب من ثمانية أسابيع من الحرب بين إسرائيل وحماس.
بالنسبة لوليد سلطان، يعتبر الصيد جوهر هويته.