قال خبير الجمعة إن غرق سفينة شحن تحمل آلاف الأطنان من الأسمدة قبالة سواحل اليمن بعد هجوم صاروخي شنه الحوثيون “لا يشكل خطرا فوريا”.
وغرقت السفينة روبيمار التي ترفع علم بليز والتي يديرها لبنان في البحر الأحمر في الثاني من مارس وعلى متنها 21 ألف طن متري من سماد كبريتات فوسفات الأمونيوم، وفقا للقيادة المركزية الأمريكية.
وكانت تشرب المياه منذ أن ضربها المتمردون الحوثيون في اليمن بضربة صاروخية في 18 فبراير/شباط، مما أدى إلى إتلاف هيكلها وتسبب في ظهور بقعة زيتية بسبب تسرب الوقود.