لم تظهر الحرب الأكثر دموية في غزة أي علامات على التراجع مع بدء شهر رمضان المبارك يوم الاثنين وسط أزمة إنسانية قاسية دفعت معظم الأراضي إلى حافة المجاعة.
وتقول الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة إنه تم السماح بدخول جزء صغير فقط من الإمدادات اللازمة لسكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة منذ أن فرضت إسرائيل حصارا شبه كامل على القطاع بعد هجوم السابع من أكتوبر تشرين الأول.