عززت إمارة قطر مكانتها كقوة متخصصة في حل حالات الرهائن الحساسة من خلال استخدام نفوذها للمساعدة في تأمين إطلاق سراح الرهائن من قبل حركة حماس الفلسطينية المسلحة.
ويقول محللون إن قطر اتبعت توازنا دقيقا، مما سمح لها بإقامة علاقات دافئة مع القوى الغربية مع الحفاظ على العلاقات مع الجماعات المتطرفة والدول التي يعتبرها منبوذة حتى من قبل حلفائها المقربين.