اشتبكت القوات الإسرائيلية مع نشطاء حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة يوم الثلاثاء دون أي مؤشر على تهدئة الحرب رغم قرار مجلس الأمن الدولي الذي يطالب “بوقف فوري لإطلاق النار”.
تم تبني القرار يوم الاثنين بعد امتناع الولايات المتحدة، أقرب حلفاء إسرائيل، عن التصويت.
ويطالب “بوقف فوري لإطلاق النار” خلال شهر رمضان المبارك، مما يؤدي إلى هدنة “دائمة”.
كما يطالب حماس والمسلحين الآخرين بإطلاق سراح الرهائن الذين اختطفوا خلال هجمات 7 أكتوبر غير المسبوقة على إسرائيل، على الرغم من أنه لا يربط إطلاق سراحهم بشكل مباشر بالهدنة.