بعد مسيرة مهنية في الظل، قضاها في السجون الإسرائيلية وفي جهاز الأمن الداخلي التابع لحركة حماس، ارتقى يحيى السنوار لقيادة الحركة الإسلامية في قطاع غزة.
والآن، يقول الضباط الإسرائيليون إنه “رجل ميت يمشي”.
والسنوار متهم بتدبير الهجمات التي نفذتها الحركة في 7 أكتوبر/تشرين الأول، وهي الأسوأ في تاريخ إسرائيل، والتي يقول المسؤولون إنها خلفت حوالي 1200 قتيل وحوالي 240 آخرين تم جرهم كرهائن إلى غزة.